بسم الله الرحمن الرحيم
:129::129::129:
دمعــة تفقــد العطــف فتسـقط ؟..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
( الخاطرة للكاتب السوداني / عمر عيسى محمد أحمد )
( الخاطرة للكاتب السوداني / عمر عيسى محمد أحمد )
( الخاطرة للكاتب السوداني / عمر عيسى محمد أحمد )
( الخاطرة للكاتب السوداني / عمر عيسى محمد أحمد )
يقــول :
في محنة بكاء أصبحت وحدي .. تركتني أبكي وأجاهر بدمعي .. لا تمتد يد تواسي جرحي .. ولا كلة عزاء تبرد نار جوفي .. قلب ظالم يبادر بالصمت وبالصد عني .. تناست يوم كانت ضحكة منها ومني .. يوم كان الفجر أملا كالبرق يلمع فوق عينها وعيني .. ويوم كان تلميح السحاب بشرى لنفوس ترقص بالتمني .. هي فرحة كانت ثم ماتت بكيد من أوجد الفتنة في قلبها وقلبي .. كانت الدنيا خيالاً مثل نجم سطع بالأفق ثم آثر الأفول بالتدني .. وطعنة تلو أخرى أفنت الفرحة بالتجني .. لا غداً ينتظره القب بشوق ولا يقر القلب بالتنحي .. فأين ساحة الرقص يوم تبادلت أقدامها بقدمي .. وأين باقات الورود وقد تعارفت عطورها بعطري .. وظل شجرة عرف السجال بكثرة أنسها وأنسي .. نمزح معاً بـرقة ثم آخـذ وردة فأرميها فترمي .. تركض خلف فراشة زاهية وأركض خلفها لأنـي .. أخشى أن تفوز بها الفراشة وتفر بها رغم عنـي .. تلك أيام مضت يا ليتها بقيت بشمالي أو يميني .. ويا ليت مظهر الجرح كان حلماَ يكذب الحلم فيه يقيني .
فـي محنـة بكـاء أصبحـت وحــدي ..
تركتنـي أبكـي وأجاهـر بدمعـي ..
لا تمتـد يـد تواسـي جرحـي ..
ولا كلمـة عـزاء تـبرد نار جـوفي ..
قلـب ظالم يبادر بالصمت وبالصد عني ..
تناست يوم كانت ضحكة منها ومنـي ..
يوم كان الفجر أملا كالبرق يلمع فوق عينها وعيني ..
ويوم كان تلميـح السحاب بشرى لنفوس ترقص بالتمني ..
هي فرحة كانت ثم ماتت بكيد من أوجد فتنة في قلبها وقلبـي ..
كانت الدنيا خيالاً مثل نجم سطع بالأفق ثم آثر الأفول بالتدني ..
وطعنة تلو أخـرى أفنــت الفرحــة بالتجنــي ..
لا غداً ينتظره القلب بشوق ولا يقـر القلب بالتنحـي ..
فأين ساحة الرقص يـوم تبادلـت أقدامها بقدمـي ..
وأيـن باقات الورود وقـد تعارفت عطـورها بعطـري ..
وظـل شجـرة عـرف السجـال بكثرة أنسها وأنسـي ..
نمـزح معـاً بـرقة ثم آخـذ وردة فأرميـها فتـرمي ..
تـركض خلـف فراشة زاهيـة وأركض خلفهـا لأنـي ..
أخشـى أن تفـوز بها الفراشة وتفـر بها رغم عنــي ..
تلك أيـام مضـت يا ليتها بقيــت بشمالي أو يمينــي ..
ويا ليت مظهر الجرح كان حلماَ يكـذب الحلم فيه يقينــي ..
تركتنـي أبكـي وأجاهـر بدمعـي ..
لا تمتـد يـد تواسـي جرحـي ..
ولا كلمـة عـزاء تـبرد نار جـوفي ..
قلـب ظالم يبادر بالصمت وبالصد عني ..
تناست يوم كانت ضحكة منها ومنـي ..
يوم كان الفجر أملا كالبرق يلمع فوق عينها وعيني ..
ويوم كان تلميـح السحاب بشرى لنفوس ترقص بالتمني ..
هي فرحة كانت ثم ماتت بكيد من أوجد فتنة في قلبها وقلبـي ..
كانت الدنيا خيالاً مثل نجم سطع بالأفق ثم آثر الأفول بالتدني ..
وطعنة تلو أخـرى أفنــت الفرحــة بالتجنــي ..
لا غداً ينتظره القلب بشوق ولا يقـر القلب بالتنحـي ..
فأين ساحة الرقص يـوم تبادلـت أقدامها بقدمـي ..
وأيـن باقات الورود وقـد تعارفت عطـورها بعطـري ..
وظـل شجـرة عـرف السجـال بكثرة أنسها وأنسـي ..
نمـزح معـاً بـرقة ثم آخـذ وردة فأرميـها فتـرمي ..
تـركض خلـف فراشة زاهيـة وأركض خلفهـا لأنـي ..
أخشـى أن تفـوز بها الفراشة وتفـر بها رغم عنــي ..
تلك أيـام مضـت يا ليتها بقيــت بشمالي أو يمينــي ..
ويا ليت مظهر الجرح كان حلماَ يكـذب الحلم فيه يقينــي ..
( الخاطرة للكاتب السوداني / عمر عيسى محمد أحمد )
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الكاتب السوداني / عمر عيسى محمد أحمد
الكاتب السوداني / عمر عيسى محمد أحمد
![]() |
![]() |
|
|
||
![]() |
![]() |