سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
أشاد الدكتور محمد مرسي المرشح الرئاسي لجماعة الاخوان وحزب الحرية والعدالة بالقوات المسلحة ودورها في حماية ثورة 25 يناير .
وقال مرسى في مؤتمر صحفي الثلاثاء, انه اذا كان هناك بعض الملاحظات والاخطاء التي ارتكبت خلال الفترة الانتقالية فان الاخوان المسلمين تلتزم بالابتعاد عن الصدام والتخوين .
ونفى مرسي بان تقوم جماعة الاخوان وحزب الحرية والعدالة في حالة فوزه بالرئاسة بالزام النساء بارتداء الحجاب ..مؤكدا أن هذا الالزام ضد الشرع مشيرا الى ان الحريات العامة وحرية الاعتقاد وحرية اللباس مضمونة وفقا للقوانين وان حقوق المرأة ستكون مصانة في عهده صيانة كاملة سواء حقها في التعليم أو العمل أو الوظيفة أو اختيار الزي الذي تراه مناسبا لها وان جميع تلك الحقوق ستكون وفقا للقانون والدستور.
ولمح مرشح جماعة الاخوان المسلمين في انتخابات الرئاسة إلى إمكانية إختيار نائب رئيس الجمهورية من المسيحيين المصريين وان الاقباط سيتولون أعلى المناصب بالدولة لانهم شركاء في الوطن ولهم كافة الحقوق مثل المسلمين تماما.
وتعهد بالالتزام بالحقوق والحريات التي أقرتها وثيقة الازهر ووثائق التحالف الديمقراطي التى صيغت قبيل الانتخابات البرلمانية في نوفمبر الماضي .
كما تعهد بمنح دور أكبر للشباب فى كافة مناصب الدولة ..مؤكدا انه ليس شرطا ان يكون رئيس الحكومة من حزب الحرية والعدالة ولكنه يمكن أن يكون من ذوى الخبرة والكفاءة من غير الاعضاء فى الحزب أو جماعة الاخوان المسلمين .
وشدد على انه سيكون حال انتخابه سيكون رئيسا للجمهورية ورئيسا لكل المصريين وتعهد بتقديم استقالته من رئاسة حزب الحرية والعدالة واخرج ورقة بها نص الاستقالة وقال " هذه هي الاستقالة في جيبي اقدمها فور نجاحي في الانتخابات " .
واكد مرسي على انه على وعي تام بحجم المشاكل التى تواجه الفلاحين وهناك ضرورة لضمان حقوقهم في الخدمات والمرافق والرعاية الصحية كما اشار الى انه يتوجب حل مشاكل القطاع السياحي بشكل عاجل عبر قرارات رئاسية.
وعن ازمة الدستور قال مرسي انه الان يتم اعادة النظر في تشكيل الجمعية التأسيسية للدستور طبقا لتوافق جميع الاطراف قائلا " سأدفع بكل مالدى من امكانات لكي يكون الدستور معبرا عن جميع المصريين " مضيفا انه يجب يجب العمل على تقصير المدة التى ستسغرقها عملية وضع الدستور .
واكد مرسي على انه لن تكون هناك حالة طورائ في مصر مستقبلا ولن يطلب ذلك من البرلمانانه مشيرا الى انه لن يصادرآى رأي ولن يستهدف أى فكر ودعى الى حوار يكون في مستوى مصر ما بعد الثورة .
وقال مرسى في مؤتمر صحفي الثلاثاء, انه اذا كان هناك بعض الملاحظات والاخطاء التي ارتكبت خلال الفترة الانتقالية فان الاخوان المسلمين تلتزم بالابتعاد عن الصدام والتخوين .
ونفى مرسي بان تقوم جماعة الاخوان وحزب الحرية والعدالة في حالة فوزه بالرئاسة بالزام النساء بارتداء الحجاب ..مؤكدا أن هذا الالزام ضد الشرع مشيرا الى ان الحريات العامة وحرية الاعتقاد وحرية اللباس مضمونة وفقا للقوانين وان حقوق المرأة ستكون مصانة في عهده صيانة كاملة سواء حقها في التعليم أو العمل أو الوظيفة أو اختيار الزي الذي تراه مناسبا لها وان جميع تلك الحقوق ستكون وفقا للقانون والدستور.
ولمح مرشح جماعة الاخوان المسلمين في انتخابات الرئاسة إلى إمكانية إختيار نائب رئيس الجمهورية من المسيحيين المصريين وان الاقباط سيتولون أعلى المناصب بالدولة لانهم شركاء في الوطن ولهم كافة الحقوق مثل المسلمين تماما.
وتعهد بالالتزام بالحقوق والحريات التي أقرتها وثيقة الازهر ووثائق التحالف الديمقراطي التى صيغت قبيل الانتخابات البرلمانية في نوفمبر الماضي .
كما تعهد بمنح دور أكبر للشباب فى كافة مناصب الدولة ..مؤكدا انه ليس شرطا ان يكون رئيس الحكومة من حزب الحرية والعدالة ولكنه يمكن أن يكون من ذوى الخبرة والكفاءة من غير الاعضاء فى الحزب أو جماعة الاخوان المسلمين .
وشدد على انه سيكون حال انتخابه سيكون رئيسا للجمهورية ورئيسا لكل المصريين وتعهد بتقديم استقالته من رئاسة حزب الحرية والعدالة واخرج ورقة بها نص الاستقالة وقال " هذه هي الاستقالة في جيبي اقدمها فور نجاحي في الانتخابات " .
واكد مرسي على انه على وعي تام بحجم المشاكل التى تواجه الفلاحين وهناك ضرورة لضمان حقوقهم في الخدمات والمرافق والرعاية الصحية كما اشار الى انه يتوجب حل مشاكل القطاع السياحي بشكل عاجل عبر قرارات رئاسية.
وعن ازمة الدستور قال مرسي انه الان يتم اعادة النظر في تشكيل الجمعية التأسيسية للدستور طبقا لتوافق جميع الاطراف قائلا " سأدفع بكل مالدى من امكانات لكي يكون الدستور معبرا عن جميع المصريين " مضيفا انه يجب يجب العمل على تقصير المدة التى ستسغرقها عملية وضع الدستور .
واكد مرسي على انه لن تكون هناك حالة طورائ في مصر مستقبلا ولن يطلب ذلك من البرلمانانه مشيرا الى انه لن يصادرآى رأي ولن يستهدف أى فكر ودعى الى حوار يكون في مستوى مصر ما بعد الثورة .